آخر الأخبار
الخميس 25 ابريل 2024
قرر الصياد أن يتبعها، ويستوضح حقيقة الأمر، قبل أن ترشده الى مكان علق فيه صغيرها "الحوار" بين الصخور.
في الفيديو، لحظات صبر عاشها الطرفان، "الناقة والصياد"، وثالثهما "الحوار" الذي بدى متألماً من الحصار الذي وقع فيه، ومتشوقاً للتخلص منه والوقوف مع والدته التي تابعته بعجز.كان منظر الصغير محزناً، والذي ازدادت أصواته التي كانت تبدو كالاستغاثات المتكررة عندما شاهد الصياد، فما كان من الرجل الا أن استجمع قواه وبدأ بتحريك الصخرة الثقيلة عن جسد الصغير، حتى تمكن أخيراً من إبعادها عنه، ويبدأ صغير الناقة بالتحرر والوقوف، قبل أن يسارع في التوجه نحو أمه ويرضع حليبها.
رشاد العليمي و «آل البيت»
لا تحملوا رئيس الوزراء فوق طاقته..!!
صحفي مصري.. عن الرئيس رشاد العليمى ولقائي معه في عدن
الحوثيون والمجاعة "المؤامرة"
تحرير عدن: سيمفونية المقاومة، نشيد الحرية