آخر الأخبار


الخميس 19 يونيو 2025
تواصل ميلشيا الحوثي الانقلابية التحفظ وإخفاء مصير جثة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، منذ مقتله على يديها في 4 ديسمبر من العام 2017 في بالعاصمة صنعاء وسط البلاد.
مصير مجهول ما يزال يعتري جثمانه وروايات ذلك، جميعها لا تفي بالغرض لدى أسرته وأنصاره والأطراف الدولية على الأرجح.
تساؤلات عدة ما تزال تبحث لها عن إجابات ويرددها الكثير من الناس، على رأسهم النخب، أين جثة صالح؟.
تغريدات مستمرة على مواقع التواصل الاجتماعية تتردد بين حين وآخر، ينشرها ناشطون وكتاب وصحفيون وآخرون مهتمون، وقبلهم أقاربه.
السؤال الملح والذي لم يجد إجابة، أين ذهب الحوثيون بجثة صالح، بعد قتله داخل منزله؟.
الصبر مختبر العظمة
ليس الحوثي.. الزعيم العربي الوحيد الذي شكرته ايران
الحوثيون ودموع على أطلال خُمينية
الرقصة الأخيرة فوق حافة اللهب