قالت مصادر محلية، إن مليشيا الحوثي، اختطفت رجل أعمال في محافظة إب.

وذكرت المصادر، ليمن شباب نت"، إن مسلحين من المليشيا يقودهم المدعو "أحمد صالح وجيه الدين السيد" و"يوسف المنزلي" اختطفوا التاجر إبراهيم الحداد من محله التجاري وسط مدينة إب، واقتادوه على متن دورية عسكرية إلى منطقة ميتم شرق المدينة.

وأضافت المصادر بأن الخاطفين تجاوزوا جميع النقاط الحوثية الممتدة على طول خط (إب ـ ميتم) دون اعتراض من أحد.

وأشارت المصادر إلى أن القيادات الحوثية نهبت سيارة "الحداد"ورفضت الإفراج عنه، رغم علم الأجهزة الأمنية بالحادثة.

في سياق متصل واصلت مليشيا الحوثي الانقلابية، فرض اتاوات مالية على محلات تجارية وصيدليات ومؤسسات طبية في مدينة إب، تحت مسمى دعم مناسبة عاشوراء.

وقالت مصادر محلية، إن المليشيا أغلقت عدد من الصيدليات ومخازن الأدوية، بعد رفض ملاكها دفع تلك الاتاوات.

ويتعرض تجار ورجال أعمال محافظة إب، لاستهداف مباشر من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية، التي أثقلت كاهلهم بالاتاوات المالية الكبيرة، الأمر الذي أدى إلى إفلاس البعض وإغلاق محلات أخرى في كثير من مديريات المحافظة.

وتابع: ”المفروض نكسب اليمن برباعية ثم نخلص أمام سنغافورة ثم فلسطين والتصفيات المفروض تكسبها بأقل جهد واقف، لاعبين قيمتهم ملايين ومدرب كبير ما في مقارنة أو مبرر حتى اللاعبين لم يجدوا ما يقولونه، المنتخب اليوم لو كان فيه خلل في مواقع أنا ممكن أتفق أن الأمر مرتبط بالأسماء، ولكن من أوله لآخره (مساء الورد)“.

وأردف: ”لم يبذلوا أو حتى حاولوا الجهد اللي يوازي قيمة القميص الذي يرتدونه، نحن لسنا في نايدك لازم نلعب كمقاتل بروح وقلب، واللي في قلبه الصلاة ما يذكرونه، اللاعب لو كان يرغب القتال للعب بروح، وكنت أنتظر أن يقول أحد اللاعبين (الرطوبة أثرت علينا)، اللاعب اليمني قادم من منطقة جبلية المفروض لياقته تنتهي من أول 35 دقيقة، ما فيه عذر، لكن أن توصل نتعادل مع المنتخب اليمني فهذه (ما تترقع)“.