آخر الأخبار


الثلاثاء 20 مايو 2025
قرر الصياد أن يتبعها، ويستوضح حقيقة الأمر، قبل أن ترشده الى مكان علق فيه صغيرها "الحوار" بين الصخور.
في الفيديو، لحظات صبر عاشها الطرفان، "الناقة والصياد"، وثالثهما "الحوار" الذي بدى متألماً من الحصار الذي وقع فيه، ومتشوقاً للتخلص منه والوقوف مع والدته التي تابعته بعجز.كان منظر الصغير محزناً، والذي ازدادت أصواته التي كانت تبدو كالاستغاثات المتكررة عندما شاهد الصياد، فما كان من الرجل الا أن استجمع قواه وبدأ بتحريك الصخرة الثقيلة عن جسد الصغير، حتى تمكن أخيراً من إبعادها عنه، ويبدأ صغير الناقة بالتحرر والوقوف، قبل أن يسارع في التوجه نحو أمه ويرضع حليبها.
هيثم الزبيدي.. في وداع مقاتل نبيل
مشروع الإنفصال وداعميه
ثقب الأوزون لا علاقة له بالأمر… لكن المياحي فعلها!
صالح وتعز
جريمة قتل بشعة ووحشية تفجع الجنوبيين وتحرق قلوبهم؟