آخر الأخبار


الأحد 18 مايو 2025
تعد خيمة النازح العراقي أحمد فارس، أكثر رحابة من قصر مشيد ،فمن قال إن السعة في البيوت والقصور لم يعرف خيمة الرجل الذي نزح من مدينته يثرب بمحافظة صلاح الدين على غرار آخرين هجرتهم الصراعات لتلقي بهم في مخيمات انتشرت في مناطق متفرقة .
خيمة المعلم أحمد فارس تؤوي خمسين من أفراد أسرته.. اثنا عشر من أبنائه والبقية زوجات وأحفاد فيما تبدو أعباء تنشئة الأبناء وإن قلوا كبيرة للبعض لا يراها فارس كذلك رغم أن راتبه لا يتخطى خمسمئة دولار.
بل إن فكرة جلب زوجة رابعة تراود الرجل في حال استطاع ذلك الزوجات تقبلن الفكرة ويعدن بالتفاهم كما جاء على لسان إحداهن ولا يرين حرجا في جلب رابعة الى الخيمة
الصالون الرئاسي
محافظ تعز وهدم الكعبة المشرفة
الانتقالي الجريح... بين زهو البداية وخيانة النهايات
بين بغداد وصنعاء.. شجاعة الدولة في وجه السرديات المريضة
من الرابح ؟