آخر الأخبار


الجمعة 23 مايو 2025
كشف القيادي في حزب الاصلاح عبدالباسط القاعدي ان الرئيس رشاد العليمي كان يقدم تسهيلات للنخب الثقافية والصحفية اثناء توليه منصب وزير الداخلية خلال فترة حكم الرئيس علي عبدلله صالح.
وذكر القاعدي وهو عضو الدائرة الاعلامية لحزب الاصلاح ومدير تحرير صحيفة الأهالي انه كان شاهداً على دعم الرئيس العليمي عندما كان وزيرا للداخلية للنشاط الفكري والثقافي والإعلامي المناهض للمليشيا الحوثية، وكان يتواصل مع الكتاب والمثقفين والصحف التي توعي بخطورة المليشيا وتحذر منها ويوليهم اهتماما خاصا.
وتطرق القاعدي الى حديث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي في مقابلاته مع الاعلام المصري بأن الرئيس قال كلاماً مهماً وخاطب الرأي العام المصري بلغة ذكية ومفهومة، ومع ذلك ركز البعض على طرحه حول (ال البيت) واجتزأه من سياقه لمحاولة النيل من الرئيس والتشكيك بموقفه الوطني من مليشيا الحوثي الارهابية الايرانية.
وقال " رئيس مجلس القيادة صاحب موقف ثابت ورافض للمليشيا الحوثية منذ ظهورها في العام 2004م و شجع الكثير من الكتاب والمثقفين، ودعم بعلمي طباعة العديد من الكتب التي تناهض هذا الفكر الخبيث مثل كتاب (خيوط الظلام) للأستاذ القدير المرحوم عبدالفتاح البتول وكتاب (الزهر والحجر للتمرد الشيعي في اليمن) للزميل العزيز عادل الاحمدي وغيرها من الإصدارات والانشطة التي كانت تصب في صميم فضح هذه الجماعة وتعريتها وتحذير المجتمع من خطورتها.
واستطرد قائلاً "ادرك وأتفهم دوافع الدكتور رشاد في ايراد مصطلح (ال البيت) كونه يخاطب المجتمع المصري ويدرك خصوصيته في هذا الموضوع بالذات، واثق تمام الثقة أن الدكتور يعرف حقيقة خرافة (ال البيت) تمام المعرفة، ولأن وقت الحديث كان قصيرا فالوقت لم يسعفه لتناول الموضوع من كافة جوانبه، ومواقف الدكتور السابقة والحالية واللاحقة تؤكد حقيقة وثبات موقفه في هذا الأمر"
الوحدة المغتصبة والانفصال المغرر به!
فخ الحماقة الذي طالما أبطل فعل الحكمة
سبتمبر أهم؟!
انتهازيون بيافطات مختلفة
السعودية: السلام بأي ثمن..الحوثي: انتظار المراضاة..الشرعية: … !!!
المجلس الرئاسي اليمني... تحدّيات السيادة والمصالح