آخر الأخبار


الاربعاء 9 يوليو 2025
كشف تقرير حديث للمنظمة الدولية للهجرة أن تغيّر المناخ أصبح من المحركات الرئيسية للنزوح الداخلي في اليمن، حيث أدت الظواهر البيئية الحادة مثل الجفاف والفيضانات إلى تهجير آلاف الأسر سنويًا.
وأشار التقرير إلى أن ضعف البنية التحتية وغياب السياسات البيئية الشاملة يزيدان من هشاشة المجتمعات المتضررة، مع تدهور الأراضي الزراعية وشح المياه اللذين دفعا العديد من الأسر الزراعية للهجرة نحو المناطق الحضرية، في ظل تراجع الإنتاج الزراعي وارتفاع معدلات انعدام الأمن الغذائي.
وأكد التقرير أن الفيضانات المفاجئة في المناطق الساحلية والوديان تسببت في تهدم المنازل وتشريد مئات العائلات، فضلاً عن تعقيد حركة التنقل وصعوبة الوصول إلى المساعدات.
وأبرز التقرير أن بعض النازحين من مناطق النزاع أصبحوا محاصرين مرة أخرى بسبب الكوارث البيئية المتلاحقة، كما أن تدفق النازحين المتأثرين بتغير المناخ إلى مناطق أخرى يضغط على الموارد والخدمات المحدودة، ما يزيد من التوترات المجتمعية، خصوصًا في المناطق التي تستضيف أعدادًا كبيرة من النازحين.
الفرق بين القبيلة اليمنية والخليجية
"الجفران" والمشايخ.. لعبة القط والفأر في النسخة القبلية اليمنية
ذروني أقتل صالح !
المهرة.. حين يتعثر القانون في شعاب الخديعة
ابتهالات
من صور الخزي في الدنيا!