ومنذ بدايات برامج المقالب الأولى وآراء النقاد والجمهور متابينة حول أبعادها الفنية والأخلاقية، فبينهم من يرى فيها متعة ترطّب أجواء الصيام، وآخرون يرونها "قلة ذوق" و"تجاوز أخلاقي".وفي هذا العام تعددت برامج المقالب، كما تعددت القنوات الفضائية التي تقدم هذا النوع من الترفيه للمشاهد، وهو ما رصدت "مصر العربية" صداه في شارع رمضان 2016. قبعض الجمهور يستنكر ذلك النوع من البرامج ويراه "قلة ذوق" وانتهاك لحقوق المواطنين، بينما يرى آخرون أن "مقالب 2016" جاءت هذا العام مكررة وخالية من الابتكار والتجديد. لمتابعة أخبار “بوابتي” أول باول إشترك عبر قناة بوابتي تليجرام اضغط ( هنــــا )