آخر الأخبار


السبت 17 مايو 2025
وجد أساتذة الجامعات العربية أنفسهم في فوهة بركان الأزمات الاقتصادية والسياسية والاضطرابات الأمنية والحروب التي تعاني منها العديد من دول المنطقة، وتأهّب معظمهم لتوديع الطبقة المتوسطة، إن لم يكونوا قد انحدروا منها بالفعل إلى طبقة الفقراء
الآن، وجد أساتذة الجامعات العربية أنفسهم في فوهة بركان الأزمات الاقتصادية والسياسية والاضطرابات الأمنية والحروب التي تعاني منها العديد من دول المنطقة، وتأهّب معظمهم لتوديع الطبقة المتوسطة، إن لم يكونوا قد انحدروا منها بالفعل إلى طبقة الفقراء الذين يبحثون عن عمل إضافي لتغطية احتياجاتهم المعيشية.
وعلى الرغم من هذا التباين إلا أن الجميع، بما فيها جامعات الدول النفطية الغنية، تعرض لإجراءات تقشفية صعبة دفعت عدداً من أساتذة الجامعات لامتهان مهن لا تتفق وأوضاعهم الاجتماعية والتعليمية، فمن بين هؤلاء من عمل سائق تاكسي وسيارات أجرة لحصد مزيد من الأموال التي يحافظون من خلالها على وجاهتهم الاجتماعية، بل وصلت الحال ببعض الأساتذة أن بات يتاجر في سلع مجرمة قانوناً مثل المخدرات والقات.
الرئيس اليمني في بغداد.. الرسالة وصلت
تغطية الفشل ببروباغندا إعلامية
جريمة على مرأى ومسمع العالم
الخليج وأمريكا يتجاهلون اليمن … وهذا هو الحل الوحيد
ياسين والقصيدة.. ياسين والألم