وقال المصدر " إن الرئيس هادي رفض لقاء المبعوث الأممي بعد تصريحات له من أبو ظبي ألمح فيها عن مشاركة "الانتقالي الجنوبي" في المشاورات القادمة كطرف ".
وبحسب المصدر فإن الرئيس هادي اعتبر تصريحات غريفيث الأخيرة ، انزلاق عن الحيادية المفترض أن يتسم بها المبعوث الأممي ومهامه كمبعوث وسيط إلى اليمن".
ويعتبر الرئيس والحكومة اليمنية تلك التصريحات بأنها انقلابا واضحا على سيادتها، وفق ماقاله المصدر .