فرضت جماعة الحوثي، إجراءات قسرية جديدة، تحد من أي تجمعات مهما كانت المناسبة، إلا بإذن منها.
وألزمت وثيقة، متداولة، ملاك القاعات والصالات بمنع إقامة أي نشاط إلا بترخيص مسبق من مكتب ثقافتها في أمانة العاصمة.
كما تضمن الإجراءات منع جميع الفرق التي تعمل في المناسبات من تقديم أي حفل، إلا بإذن من الجهات المختصة التابعة للحوثيين وتصريح خاص لكل فعالية وحفلة.
ورب مراقبون بين هذا الإجراء مع زيادة مستوى الغضب الشعبي ضدها وتعمل على عرقلة أي تجمعات مهما كانت.