تعاني الدراما اليمنية من تحدّيات كبيرة في ظل الأوضاع السياسية الصعبة التي تعيشها البلاد، حيث يتركز الإنتاج الدرامي في شهر رمضان، وتعاني من نقص في البنية التحتية والكوادر المؤهلة.
ومع ذلك، تشهد الدراما اليمنية تحسناً ملحوظاً في جودة الإنتاج، حيث يوجد توجّه لزيادة عدد الأعمال الدرامية التي تُنتج خارج رمضان.
وتسعى القنوات المحلية إلى تحسين جودة الأعمال الدرامية، وتوفير فرص أكثر للممثلين والمخرجين اليمنيين.
لكن، تعاني الدراما اليمنية من تحدّيات كبيرة، بما في ذلك نقص البنية التحتية، وقلة الكوادر المؤهلة، والظروف السياسية الصعبة.
ومع ذلك، يبقى هناك طموح كبير لتحسين الدراما اليمنية، وزيادة عدد الأعمال الدرامية التي تُنتج في اليمن.