وأشارت المفوضية إلى أن معظم النازحين هم من الفارين من الحرب السورية وغيرها من الصراعات الممتدة، في حين كان الرقم الإجمالي المسجل في العام 2014 بحدود 59.5 مليونا.
وأفادت المفوضية بأن الرقم المتوقع يشمل 20.2 مليون لاجئ فروا من الحروب والاضطهاد، وأن معظمهم لاجئون منذ عام 1992.
طلبات عالقة وكشفت المفوضية السامية أن طلبات ما يقرب من 2.5 مليون من الساعين للجوء ما زالت معلقة، موضحة أن ألمانيا وروسيا والولايات المتحدة تلقت أعلى عدد من حوالي مليون طلب جديد تم تقديمها في النصف الأول من العام.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المنتهية ولايته أنطونيو غوتيريس إن "التهجير القسري يؤثر تأثيرا عميقا على عصرنا".