آخر الأخبار


الأحد 6 يوليو 2025
بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
لا خلافة ولا ولاية… ولا أوهام تعبد بعد الآن!
لماذا تبغض آل البيت؟
من عجائب الشيعة (الاثنا عشرية) في عاشوراء !
الهاشمي لقب أم هوية؟
حين يتحول البطش إلى جبن.. الحوثي أنموذجاً!
مواجهة شرسة بين يمنيين وكفيلهم السعودي والنهاية مدهشة