آخر الأخبار


الاثنين 7 يوليو 2025
نحن بحاجة إلى وعي يواجه الخرافة ويُسلّح الناس بالنصوص لا الأساطير، بالدين لا التقديس السياسي. لا ولاية لإمام مزعوم، ولا شرعية لعصابة تتاجر بالنسب.
الحكمة واضحة: منع الرسالة من أن تُختطف باسم الدم. فلا وراثة في النبوة، ولا ولاية بعد الخاتم، ومن يروّج لذلك إما جاهل أو مستثمر في الجهل.
في خضم الزحام السياسي والديني، تُنسج خرافات من العدم لا سند لها من عقل أو وحي. من أبرزها خرافة “الولاية الحوثية” القائمة على نسب مزعوم للنبي، في محاولة يائسة لتقديس وراثة لم يكتبها الله لأحد.
الوريث الشرعي للدين: شركة آل البيت المساهمة المحدودة
البطل النائم.. الذي صفع الوحش ومات من صوته!
40 مليون يمني يقبلون رأس هذه السيدة الكويتية الشجاعة
"حنتوس" علوَّ في الحياة وفي الممات
يحيى سريع… بلاغة الدجل في زمن الكهنوت