آخر الأخبار


السبت 5 يوليو 2025
بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
السلالة المقدسة.. وبدعة النسب التي أحرقت اليمن
البطش المحمول بسيقان مرتعشة!
جراد الإمام (1-2)!
الثغرة الاستراتيجية
رسالة إلى السعودية والإمارات بكل ضمير
اسم علي منحوت على الصواريخ