آخر الأخبار


الأحد 6 يوليو 2025
هذه هي اليمن، لا تعيش كبوة، إلا ويلوح الأمل من رحم الألم، شبابنا صنعوا الفرحة، أبلغونا رسالة، وقدموا درسًا بليغًا ليقولوا لنا، لقد توحَّدنا فانتصرنا لليمن، توحدوا أنتم في مواجهة الأخطار، وتغلبوا على أنفسكم، وانتصروا لليمن. أشبالنا فعلوها، فقط لأنهم توحدوا.
هنيئًا لكم، وهنيئًا لشعب أنتم عنوانه للمستقبل، أهديتم فرحًا عارمًا في زمن الانكسار، ونلتم حب اليمن كلها، دمتم ذخرًا للوطن، ودامت جهودًا كانت تقف خلفكم، ترعاكم وتهيئوكم لهذا اليوم، وربما لأيام أُخر، قبلاتنا فوق جبين كل واحد منكم، ومن نصر إلى آخر بإذن الله.
الحارثي في ذكرى رحيله
حارس المزرعة الصغير.. حين كانت الماعز كنز الطفولة المفقود
لا خلافة ولا ولاية… ولا أوهام تعبد بعد الآن!
لماذا تبغض آل البيت؟
من عجائب الشيعة (الاثنا عشرية) في عاشوراء !