آخر الأخبار


الأحد 6 يوليو 2025
في عالم اليوم ، في عالم يعلي من حقوق الإنسان الأساسية والفردية وعلى رأسها السياسية،
في عالم ما تزال ثقافة حقوق الإنسان وحريته في الاختيار تنتشر وتتوسع،
في عالم ألغى العبودية المباشرة منذ عقود،
عيد الغدير بحمولته السياسية - الدينية ليس أكثر من وقاحة فكرية وفقهية وعقائدية.
هي وقاحة سياسية فاقعة في السياق اليمني بعد قيام النظام الجمهوري، والدعوة إليها والاحتفاء بها اعتداء صارخ على كرامة اليمني.
مخجلة طرق التحايل على النصوص والأحداث التاريخية لتاكيد الحق الإلهي والاصطفاء في الحكم. أكثر من مخجلة. انها حالة مرضية تساعي المعالجة. معالجتها لا تقتصر على الفكر والعقل.
الحارثي في ذكرى رحيله
حارس المزرعة الصغير.. حين كانت الماعز كنز الطفولة المفقود
لا خلافة ولا ولاية… ولا أوهام تعبد بعد الآن!
لماذا تبغض آل البيت؟
من عجائب الشيعة (الاثنا عشرية) في عاشوراء !