آخر الأخبار


الثلاثاء 20 مايو 2025
في مشهد يعكس أقسى صور القمع، مثل الصحافي المختطف محمد المياحي، الإثنين، أمام محكمة حوثية في صنعاء، مكبل اليدين، بعد ثمانية أشهر من الإخفاء القسري الذي تعرض له على يد ميليشيات الحوثي.
وُجهت إليه تهم كيدية على خلفية منشور بسيط على "فيسبوك"، اختطف بسببه من منزله فجراً في 20 سبتمبر 2024، في عملية وحشية هزت الضمير الحقوقي.
ووصف محاميه عمار الأهدل جلسة المحاكمة بأنها "مسرحية هزلية" تهدف لإضفاء شرعية زائفة على الجرائم المرتكبة ضد الصحافيين.
وأكد أن موكله وقف بشموخ خلف القضبان، متحديًا قيوده، في رسالة صامتة مفادها أن الكلمة لا تُسجن، وأن الشرفاء قد يُقيدون، لكنهم لا يُهزمون.
ثقب الأوزون لا علاقة له بالأمر… لكن المياحي فعلها!
صالح وتعز
جريمة قتل بشعة ووحشية تفجع الجنوبيين وتحرق قلوبهم؟
حُب بنت الجيران وعصا زوجتي
للتمزيق ممولون و أنصار