آخر الأخبار


الثلاثاء 17 يونيو 2025
١- البداية: أمريكا أو السعودية أو جروندبرج يرغبون من الحوثي التهدئة أو استعادة شيئا قد اختطفه أو لطشه.
٢- الحوثي لا يهدأ ولا يهدئ بل يهدد ويصعد.
٣- الحوثي، يرفع السقف ويطمع بشيئ غير مقبول قد يظهره أو يخفيه.
وبدلا من أن يهدأ الحوثي، فإنه يعاند ويصعد ويبالغ بالعنف ويؤلم شلة التهدئة واليمنيين.
٤- يذهب الأممي جروندبرج أو الأمريكي ليندركنج أو يتكوف أو المبعوث السعودي لسلطنة عمان.
٥- العماني البوسعيدي، يتفاهم مع المبعوث الحوثي على الثمن العالي والتنازلات المطلوب لطشها ويذهب لشلة التهدئة ويقنعهم بأن الدفع ضروري، فيدفعون.
هذا نمط حوثي سلطاني يتكرر مع شلة المبعوثين والمهدئين.
سيسقط خامنئي.. المرشد الذي لم يرشد إلا نحو الهاوية
استراتيجية غالب المطمطس
كيف ارتد مشروع إيران على نفسها؟
سبب الكراهية
نموذجان تطبقهما إسرائيل في إيران